في لحظةٍ من الضغوط أو الظلم المهني أو حتى سوء الفهم، قد تجد نفسك على وشك الانفجار. تشعر بحرارةٍ في صدرك، تسارع في أنفاسك، واندفاع في كلماتك… لكن قبل أن تنطق بشيء قد تندم عليه، تذكّر: التحكم في الانفعال ليس ضعفًا، بل مهارة نفسية تدل على نضج وذكاء عاطفي عالٍ.
في بيئة العمل، حيث تتقاطع الشخصيات والطموحات والضغوط، يصبح الانفعال أمرًا طبيعيًا. لكن القدرة على تهدئة نفسك وقت الغضب هي التي تميّز الشخص المحترف المتزن عن الآخر الذي تحكمه ردود الأفعال.
في هذا المقال من زاوية نفسية، سنأخذك في رحلة عميقة لفهم جذور الانفعال، وكيف يمكنك السيطرة عليه من منظورٍ نفسي وعلمي وإنساني، دون أن تكبت مشاعرك أو تخسر نفسك في سبيل “الهدوء الظاهري”.
🧠 زاوية نفسية — نساعدك تشوف حياتك من زاوية أهدأ وأعمق.
تابع أحدث المقالات النفسية والنصائح الحياتية على موقعنا دائمًا 💙
🧠 محتاج جلسة نفسية أو استشارة متخصصة؟
احجز جلستك الآن مع أخصائيين موقع زاوية نفسية
تواصل معنا مباشرة على واتساب 👇